مُؤَسَّسَة سوريانا هِي مُؤَسَّسَة متطلعة لِلْعَطَاء الْمُتَجَدِّدَ تَسْعَى إلَى تَقْدِيمِ مَنَاهِج مُتَمَيِّزَة و فَرِيدَة و مدروسة بِعِنَايَة ، انْطَلَقْت فكرتها مِنْ حَاجَة أطفالنا الماسة لمناهج إسْلَامِيَّة عَمَلِيَّة تَفاعُلِيَّة تَعْمَلُ عَلَى تَعْزِيز دِينِهِم و هويتهم و قيِمهم فِي الْمُجْتَمَعِ الْغَرْبِيّ .
بَدَأَت اِنْطِلاقَة الْمَرْكَز بتبني مِنْهَاج تَفَكَّر مَع أنوس فِي كَنَدا بِقَيادة معلمات التَّفَكُّر المدربات عَلَى البِيئَةِ الْإِيجَابِيَّة الإبداعية .
مِنْهَاج تَفَكَّر مَع أنوس هُو مِنْهَاج يَهْدِفُ إِلَى تَطوير شَخْصِيَّة الطِّفْل بِشَكْل مُتَكامِل مِنْ النَّوَاحِي الرُّوحِيَّة و النَّفْسِيَّة والسلوكية والإبداعية .
مَنْ نَحْنُ
رِسَالَتُنَا
غَرَس الْعَقِيدَة الصَّحِيحَةِ فِي نُفُوسِ أَبْنَائِنَا مُنْذ الصِّغَر و تَعْلِيمِهِم عُبَادَة التَّفَكُّر لِيَنْشَأ جِيلٌ يَعْبُدُ اللَّهَ حُبّاً فِي طَاعَتِهِ وَخَشْيَةً مِنْ مَعْصِيَتِهِ فِي زَمَانٍ أَصْبَحْت فِيهِ الْعِبَادَةَ عَادَة .
اكتشاف ذكاءات الْأَطْفَال الْمُتَعَدِّدَة وحَثّهم عَلَى التَّفْكِير بِطَرِيقة إبداعية مِنْ خِلَالِ تزويدهم بمهارات التفكير الإبداعي وَالتَّفْكِير النَّاقِد .